][size=18]نفى ملحن أغنية "رسمي فهمي نظمي" للمطرب المصري تامر حسني سرقتها من المطرب لطفي بوشناق، في الوقت نفسه أكد فيه مخرج أغنية تامر الجديد أنه بريء من تهمة التحرش الجنسي بالموديل.
في الوقت نفسه، اكتفى تامر في تعليقه على الواقعتين بالقول إن الشائعات هي ضريبة النجاح، وأن الشجرة المثمرة فقط هي من ترمى بالأحجار.
وقال الملحن والمطرب محمد رحيم: أتحدى أي شخص يقول إن اللحن الذي قدمته في أغنية "رسمي فهمي نظمي" وغناها تامر حسني يشبه ولو بدرجة 1% مع أي لحن آخر.
وأضاف رحيم: قصة هذه الأغنية أننا اجتمعنا مع تامر حسني وكريم عبدالوهاب الموزع وأطلعتهم على الأغنية والتي تعد تميزا سواء على مستوى الكلمات أم الألحان، فأعجبوا بها، وبعد فترة وجدت عددا من أصدقائي يخبرونني بأنها تشبه أغنية "أنا حبيت" للفنان لطفي بوشناق [b]
واستكمل الملحن المصري: عند سماع الأغنية وجدت أن التشابه الأخير بين الأغنيتين في جملة واحدة وهي "عبد الحي سلامة، ولا سيد درويش" والتي حوتها كلتا الأغنيتين، وللعلم هما كلمتان من التراث المصري، وأنا أعكف منذ فترة على إعادة تقديم التراث بألحان جديدة ومبتكرة، حتى يعرف العالم العربي أننا لدينا في مصر أكثر من لهجة.
size=18]
ودافع رحيم عن تامر وعن نفسه قائلا "السيرة الهلالية مثلا هي من التراث الشعبي، فهل يتهم الفنان عبدالرحمن الأبنودي على أنه يعيد تقديمه بطريقة مختلفة، وهذا ما فعلته مع أغنيتي "يونس" و"نعناع الجنينية" والتي قدمهما الفنان محمد منير، فهما من التراث، وأنا قدمتهما بشكل موسيقي مختلف".
وأنهى رحيم حديثه قائلا "إذا كان بوشناق وهو فنان تونسي قد استعان بجمل من الفلكلور المصري في أغنيته فأعتقد أنه من حق تامر حسني المصري أن يستعين هو الآخر بفلكلور وتراث بلده".
[size=18]كان تامر قد طرح أغنية "رسمي فهمي نظمي" ضمن ألبومه الأخير "ها عيش حياتي"، الذي طرح مؤخرا في الأسواق، وشارك تامر في أداء الأغنية كلا من المطرب علاء عبد الخالق ومحمد رحيم مؤلف الأغنية وملحنها.
من ناحية أخرى، نفى المخرج ياسر سامي أن يكون تامر قد قصد التحرش الجنسي بالموديل التي ظهرت في كليبه الأخير "تاعبة كل الناس" والذي طرح مؤخرا على الفضائيات.
وقال سامي "المشهد الأخير، والذي قوبل بموجة من الانتقادات لا يحمل أي إساءة أو محاولات للتحرش بالفتاة كما روج البعض على بعض المنتديات، وإنما كان القصد أن الفتاة قد سرقت الشاب ولذا فهو يتتبع خطواتها ويحاصرها ليعترف لها بحبه".
ويظهر تامر من خلال الكليب الذي قام بتصويره في تركيا بدور شاب يقع في غرام فتاة تحير كل الناس، وتجعلهم مشدودين إليها، إلا أنها تهرب منه فيتتبعها ليقوم بحصارها أمام بوابة حديدية ويحاول تقبيلها، إلا أنها تستطيع الهرب منه ورغم ذلك يتتبعها تامر.
في الوقت نفسه، اكتفى تامر في تعليقه على الواقعتين بالقول إن الشائعات هي ضريبة النجاح، وأن الشجرة المثمرة فقط هي من ترمى بالأحجار.
وقال الملحن والمطرب محمد رحيم: أتحدى أي شخص يقول إن اللحن الذي قدمته في أغنية "رسمي فهمي نظمي" وغناها تامر حسني يشبه ولو بدرجة 1% مع أي لحن آخر.
وأضاف رحيم: قصة هذه الأغنية أننا اجتمعنا مع تامر حسني وكريم عبدالوهاب الموزع وأطلعتهم على الأغنية والتي تعد تميزا سواء على مستوى الكلمات أم الألحان، فأعجبوا بها، وبعد فترة وجدت عددا من أصدقائي يخبرونني بأنها تشبه أغنية "أنا حبيت" للفنان لطفي بوشناق [b]
واستكمل الملحن المصري: عند سماع الأغنية وجدت أن التشابه الأخير بين الأغنيتين في جملة واحدة وهي "عبد الحي سلامة، ولا سيد درويش" والتي حوتها كلتا الأغنيتين، وللعلم هما كلمتان من التراث المصري، وأنا أعكف منذ فترة على إعادة تقديم التراث بألحان جديدة ومبتكرة، حتى يعرف العالم العربي أننا لدينا في مصر أكثر من لهجة.
size=18]
ودافع رحيم عن تامر وعن نفسه قائلا "السيرة الهلالية مثلا هي من التراث الشعبي، فهل يتهم الفنان عبدالرحمن الأبنودي على أنه يعيد تقديمه بطريقة مختلفة، وهذا ما فعلته مع أغنيتي "يونس" و"نعناع الجنينية" والتي قدمهما الفنان محمد منير، فهما من التراث، وأنا قدمتهما بشكل موسيقي مختلف".
وأنهى رحيم حديثه قائلا "إذا كان بوشناق وهو فنان تونسي قد استعان بجمل من الفلكلور المصري في أغنيته فأعتقد أنه من حق تامر حسني المصري أن يستعين هو الآخر بفلكلور وتراث بلده".
[size=18]كان تامر قد طرح أغنية "رسمي فهمي نظمي" ضمن ألبومه الأخير "ها عيش حياتي"، الذي طرح مؤخرا في الأسواق، وشارك تامر في أداء الأغنية كلا من المطرب علاء عبد الخالق ومحمد رحيم مؤلف الأغنية وملحنها.
من ناحية أخرى، نفى المخرج ياسر سامي أن يكون تامر قد قصد التحرش الجنسي بالموديل التي ظهرت في كليبه الأخير "تاعبة كل الناس" والذي طرح مؤخرا على الفضائيات.
وقال سامي "المشهد الأخير، والذي قوبل بموجة من الانتقادات لا يحمل أي إساءة أو محاولات للتحرش بالفتاة كما روج البعض على بعض المنتديات، وإنما كان القصد أن الفتاة قد سرقت الشاب ولذا فهو يتتبع خطواتها ويحاصرها ليعترف لها بحبه".
ويظهر تامر من خلال الكليب الذي قام بتصويره في تركيا بدور شاب يقع في غرام فتاة تحير كل الناس، وتجعلهم مشدودين إليها، إلا أنها تهرب منه فيتتبعها ليقوم بحصارها أمام بوابة حديدية ويحاول تقبيلها، إلا أنها تستطيع الهرب منه ورغم ذلك يتتبعها تامر.
عدل سابقا من قبل LoOoka في الأحد أغسطس 09, 2009 6:18 pm عدل 4 مرات